تواصل قوات الاحتلال الصهيوني حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، منذ أن استأنفتها قبل 91 يومًا، وبعد 621 يوما على بدء العدوان، عقب تنصل مجرم الحرب بنيامين نتنياهو من اتفاق وقف إطلاق النار، مستندًا إلى دعم سياسي وعسكري أمريكي، وسط صمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي.
وجددت طائرات الاحتلال غاراتها ونسفها للمنازل، وارتكبت المزيد من المجازر مع تفاقم معاناة النزوح التي تطال أكثر من مليوني إنسان وسط مجاعة قاسية.
آخر التطورات
وأكدت مصادر طبية، استشهاد 74 مواطناً منذ فجر اليوم 50 منهم بالقرب من نقاط توزيع المساعدات الأمريكية المزعومة.
وقصفت الطائرات الحربية الصهيونية منزلًا لعائلة تنيرة غرب دير البلح وسط قطاع غزة.
واستشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرين في قصف صهيوني استهدف منتظري المساعدات بمنطقة شمال غرب قطاع غزة.
وأصابت قذيفة مدفعية صهيونية منزلاً في شارع السكني في حي الدرج وسط مدينة غزة.
واستشهدت سيدة وأصيب آخرين إثر قصف مدفعية الاحتلال منزلاً شرقي قرية المصدر وسط قطاع غزة.
وأطلق جيش الاحتلال وابلًا من القذائف المدفعية باتجاه مناطق شمال قطاع غزة.
وقصفت مدفعية الاحتلال منزلًا لعائلة حمادة بحي التفاح بالقرب من مسجد السلام شرقي مدينة غزة.
واستشهد مواطنان وأصيب آخرون إثر قصف من مسيرة صهيونية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفاد مستشفى العودة بوصول 15 جريحاً جراء إطلاق جيش الاحتلال النار على المواطنين المجوّعين خلال انتظارهم المساعدات على شارع صلاح الدين وسط قطاع غزة.
واستشهدت الطفلة سُجى عبد الرزاق حمودة جرّاء غارات جوية شنّها الاحتلال على شارع غزة القديم شمال قطاع غزة.
وارتقى 50 مواطناً وأصيب المئات في مجزرة مروعة طالت منتظري المساعدات في خان يونس.
واستشهد مواطن جراء قصف الطيران المروحي الصهيوني شقة سكنية لعائلة أبو شكيان بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وارتقى مواطن وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازين في مدرسة الصلاح في دير البلح وسط القطاع.
وأطلقت آليات الاحتلال النار باتجاه منازل المواطنين شرقي مدينة غزة، ونفذت قصفا مدفعيا باتجاه خان يونس
ونفذ جيش الاحتلال عمليات نسف ضخمة لمبانٍ سكنية شمال غزة.
وشن الطيران الحربي الصهيوني غارة عنيفة على المناطق الغربية لمدينة رفح.
وأصيب 6 مواطنين جراء إطلاق مسيرات صهيونية النار على منتظري المساعدات قرب محور "نتساريم" جنوب مدينة غزة.
